بعد عام كامل من الأخذ والرد حول مدى نجاح أو إخفاق فعاليات احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية، بدأ الاستعداد لحفل ختامي، يتم خلاله تسليم الراية للقدس. وسيكون العرب جميعاً أمام نقاش من نوع آخر ينبع من خصوصية القدس بكل ما تعنيه من قضية كبرى، إذ لن تكون للاحتفالية أمانة عامة واحدة، وإنما أمانات متعددة،